• جمعت شركة Yalla Xash الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية – والتي يقع مقرها بالمغرب – مبلغ وقدره 6 ملايين درهم (675000 دولار) من صندوق المغرب الرقمي.
• Yalla Xash هي شركة متعددة الثقافات تعمل في الولايات المتحدة وكندا والمغرب، وتمد المغاربة في الخارج بحلول تحويل الأموال من خلال تطبيق إلكتروني إلى وطنهم.
• ستستخدم Yalla Xash الاستثمار لتوسيع خدماتها إلى دول أخرى في الأشهر المقبلة.

بيان صحفي:

أعلنت Yalla Xash عن جمع 6 ملايين درهم من صندوق المغرب الرقمي الثاني.

Yalla Xash هي شركة ناشئة تعمل في مجال التكنولوجيا المالية لتحويل الأموال بين أمريكا الشمالية وإفريقيا.

تهدف التكنولوجيا واللوجستيات التي طورتها Yalla Xash إلى تسهيل عمليات النقل، زيادة السرعة، ضمان السرية، الأمن، وخفض التكاليف.

يتمحور حل Yalla Xash على الممثلين الرئيسيين؛ المرسل والمستقبل؛ في طرفي سلسلة النقل. من جانب المرسل، تستند العملية برمتها إلى تطبيق هاتف ذكي، متاح على AppStore و PlayStore، مما يتجنب العديد من الوسطاء لإجراء عمليات النقل. يعتمد عرض Yalla Xash على ثلاث خدمات: App to Cash ، و App to Cash ، و App to Cash.

تعمل حاليًا على ممر أمريكا الشمالية - المغرب وتعتزم تطوير ممرات أخرى في الأشهر المقبلة. جعل تحويل الأموال تجربة فريدة ومتجددة بالكامل هي عقيدة Yalla Xash.

هذا هو الاستثمار الرابع لصندوق المغرب الرقمي الثاني والاستثمار الحادي والعشرين لفريق إدارته، مع الأخذ في الاعتبار الاستثمارات التي قام بها صندوق المغرب الرقمي الأول، والذي هو الآن في مرحلة التصفية.

قالت السيدة دنيا بومهدي، العضو المنتدب لشركة MITC Capital، الشركة التي تدير Maroc Numeric Fund II: “لقد أعجبنا بجودة خدمة Yalla Xash، وقربها من عملائها، وكذلك من ما تقدمه هذه التكنولوجيا المالية التي تمكنت من ترسيخ سمعة طيبة في وقت قصير جدًا في سوق التحويلات العالمية الذي يقدر بأكثر من 700 مليار دولار سنويًا. علاوة على ذلك ، فإن هذا الحل له تأثير مجتمعي كبير لأنه يسمح للسكان المقيمين في الخارج بالحفاظ على اتصالهم مع أحبائهم ومرافقتهم في مشاريع حياتهم، بتكلفة محدودة وسرعة نقل متزايدة ".

منذ عام 2010، كان صندوق المغرب الرقمي هو صندوق الاستثمار المرجعي في الشركات التقنية الناشئة. مكنت الخبرة المتراكمة من قبل فريق إدارته من ظهور العديد من قصص النجاح المغربية. يعتبر صندوق المغرب الرقمي أكثر من مجرد رافعة مالية، فهو محفز حقيقي للشركات الناشئة ذات الإمكانات العالية. حيث يعمل كمساهم نشط بمجالس إدارات تلك الشركات من خلال تزويدهم بالمشورة والمراقبة الإدارية، بالإضافة إلى الاستثمار الفعال.