• جمع تطبيق اللياقة البدنية Fitlov الذي يتخذ من الإمارات العربية المتحدة مقراً له 500 ألف دولار في جولة تمويل ما قبل السلسلة أ من خلال استثمار ملائكي.
• تم تأسيس Fitlov في فبراير 2018 من قبل Alberto Pardo و Alvaro Zapata و Zena Hamdan ، وهو تطبيق شامل يربط المستخدمين بالمدربين الشخصيين وخبراء التغذية وأخصائيي العلاج الطبيعي.
• ستستخدم Fitlov الأموال المكتسبة حديثًا لتغذية توسعها في مناطق أخرى كجزء من استراتيجية محتملة طويلة الأجل، كما ستعمل على تطوير منصتها ومكدسها التكنولوجي، لتتوسع إلى ما هو أبعد من كونها سوقًا للخدمات من خلال الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتقديم تقييم وتوصيات مخصصة لكل مستخدم.

بيان صحفي

حصد تطبيق اللياقة البدنية الذي يقع مقره في دولة الإمارات، Fitlov، استثمارا بقيمة ٥٠٠ ألف دولار، من مستثمرين ملائكيين، وذلك ضمن جولة استثمارية ما قبل أولية.

يوفر تطبيق Fitlov الذي انطلق في ٢٠١٨ على يد ألبيرتو باردو وألفارو زاباتا وزينة حمدان، خدمات التدريب واللياقة البدنية حسب الطلب من خلال وجود ربط المستخدمين مع مدربين متخصصين، وفقا لما يتناسب معهم، بالإضافة إلى ربطهم مع متخصصي تغذية لمساعدتهم بالحصول على حياة صحية.

حققت Fitlov في قطاع خدمات اللياقة البدنية نموا ملحوظا على مدار ثلاث سنوات، إذ تزايدت أرباح المنصة بمقدار العشر أضعاف خلال ٢٠٢٠، على الرغم من جائحة كورونا، ويستمر هذا النمو في ٢٠٢١، وتعد طبيعة المنصة التي تتسم بالسهولة في التعامل، والتكامل في التجربة التي تقدمها للمستخدمين، هي التي ساعدت على تحقيق هذا النمو السريع.

من جانبه يقول ألبرتو باردو المؤسس والرئيس التنفيذي للمنصة: “نحن نتبع نهجا شاملا يتم من خلاله ربط عملائنا بمدرب واحد، وأخصائي تغذية واحد، لضمان تحقيق نتائج أفضل فيما يخص لياقتهم البدنية وصحتهم، كما أن متخصصي اللياقة البدنية لدينا يعملون لحسابهم الخاص، يختارون العمل مع Fitlov بسبب سهولة العمل والظروف الجيدة”.

تخطط الشركة الناشئة للاستفادة من التمويل الجديد في دفع عملية التوسع داخل مناطق أخرى كجزء من الاستراتيجية طويلة المدى للشركة، حيث أن هذا التمويل الأخير يمكن Fitlov من تنمية منصتها والتكنولوجيا المستخدمة والتوسع في الخدمات التي تقدمها.

قالت زينة حمدان الشريك المؤسس للشركة الناشئة: “نحن نركز جهودنا على التكنولوجيا الجديدة التي نتوقع إطلاقها في أكتوبر ٢٠٢١، وقد اخترنا هذه الفكرة لأننا نعتقد أن هناك فجوة كبيرة في عروض قطاع اللياقة البدنية، رغم اهتمام الأفراد باللياقة البدنية أكثر من أي وقت مضى”.