هل أنتم مستعدون للثورة الرقميّة؟ [معلومات مصوّرة]
هل تعلمون أن 37% من المستهلكين يتأثرون بالتواتر، وأن 10 الى 25% منهم يستخدمون مواقع التواصل الإجتماعي لمساعدتهم في تحديد إختياراتهم في الشراء؟ أو أن 60% من الزبائن الذين يتابعون العلامات التجارية على فيس بوك وتويتر يبحثون عن حسومات؟
تؤثر هذه العوامل على سوق الولايات المتحدة الأميريكية، لكن فهم تصرفات الزبون الإلكتروني يعتبر مفتاحاً رئيسياً لتكوين إستراتيجيات التسويق الرقمي وتطوير أسهل الطرق الممكنة للشراء في أي سوقٍ كان. تكشف هذه المعلومات المصوّرة، التي صمّمها معهد ماكينزي العالمي، بعض الإحصائيات المفاجئة حول كيفيّة تعلّم الزبائن عن المنتجات، كيف وأين يقررون الشراء وما يجي على الشركات فعله لتستفيد من تغير تصرفات الزبائن خلال "الثورة الرقميّة".
تحتوي المعلومات المصوّرة أيضاً على تحليلات عن كيف يمكن للشركات أن تستفيد مستقبلاً من الكمّ الهائل من المعلومات الرقميّة لتحسين تجربة الشراء عبر الإنترنت، وإمكانية زيادة الهوامش بنحو 60%.
ما هي التغييرات الإيجابيّة التي يمكن أن تضيفوها لعملكم للإستفادة من الثورة الرقميّة؟ أخبرونا كيف تقارَنُ تجربة مستخدميكم مقارنة مع ما يَرِدُ هنا، وكيف تقيّمون المنتجات والخدمات على الإنترنت.
إضغطوا على الصورة أو هنا لتكبيرها (أو شاهدوها على بينترست).